يا ظلّيَ الماضي على ومض السناء
يا صدفة البوح المرتّل بالوفاء
أبقيت أوراق الخريف ربيعنا
ذهبيَة الأ لوانٍ في غصن العطاء
حتى إذا هب النسيم معطراً
فعلى رصيف العمر نحترف البقاء
خذ بعض صمتٍ من أنين محبتي
وسماً لذكرى غصةٍ ما من شفاء
أ تلوم قلباً.في هواك متيماً
لتبيح رعشات الجوى لفح الشقاء
ما لي أحـار بهمسةٍ نجـديةٍ
هبت فأردت ساهراً ألف الصفاء
نفحت عبيراً من شذاه منادياً
فبدأت أسأل أينني بعد النداء
أخفيت ما هتف الحنين بربوتي
وطويت ولهةَ نبضه قيد اتقاء
وسرحت أبحث في تراتيل الهوى
من ذا يكفكف لوعتي بعد اللفاء
هبت فأردت ساهراً ألف الصفاء
نفحت عبيراً من شذاه منادياً
فبدأت أسأل أينني بعد النداء
أخفيت ما هتف الحنين بربوتي
وطويت ولهةَ نبضه قيد اتقاء
وسرحت أبحث في تراتيل الهوى
من ذا يكفكف لوعتي بعد اللفاء
من ذا يبلسم عنَّة الشوق التي
سلبت لبابيَ جردته من الرداء
يا راحلاً عبر الشرايين اعترف
سلبت لبابيَ جردته من الرداء
يا راحلاً عبر الشرايين اعترف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق